قلناها قبل الحرب و أثناء الحرب، الآن يقدمونها مقترح للحل، تسريبات التسوية التي إستدعي رئيس حزب الأمة القومي من أجلها الي الامارات

 

     

قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا

المنظومة للاخبار - التسوية المخفية وعلاماتها ومؤشراتها مع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط 

في مقال سابق بعنوان.. أديكم "سر" التسوية إكتملت بس هم خائفين من دي ومن ديل - المسكوت عنه.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا 

ربما يندهش البعض من خلال المصطلح أو كلمة التسوية المخفية.. لكن الحقيقة أن هناك تسوية تمت ولكن لم تصل ال ١٠٠٪.. وكل اللاعبين الآن يقاتلون من أجل تحقيق مكاسب، هذه المكاسب لا تتوقف في هيكلة الفترة الانتقالية، ولا حتي مرتبطة بمتطلبات الثورة.. بل تستخدم متطلبات الثورة لتحقيق مكاسب أطراف محدده لمكاسب سياسية من خلالها.. وهذا للأسف واحده من عادات السياسي السوداني الموروثه.. وللأسف أصبحت جزء من تركيبه حتي الأجيال السياسية الصاعدة

حقيقة التوصل الي تفاهمات.. والقتال من أجل تفاهمات أخري هو أمر ممتاز ولكن بعد أن تعلن التفاهمات التي توصلت إليها، وبعد أن تكون معركتك من أجل الوطن وليس من أجل حزبك

معادلات تفقدها عقلية السياسي والعسكري السياسي في السودان، ولعمري انها كارثه عندما نقول العسكري السياسي.. لأن صفة العسكرية لا تقترن بالسياسي الا في السودان ومصر

ومن العلامات علي وجود تسوية.. كل ما يتم قرار محكمة تطلع قيادات سياسية تطالب بوحدة الثورة.. السؤال لماذا في هذه الأيام يتم إطلاق سراح القتلة أو استقبال كوز؟.. ولماذا ردة فعل الأحزاب علي كل هذا مجرد دعوة لتوحيد الثورة وإظهار أن المشهد مخيف للثوار وكأنه محاولة ضغط لقبول بتسوية محددة

المقال السابق المرتبط بعنوان.. بكائية الكيزان وهجومه علي حميدتي.. وقفات في دفتر معركة الحسم.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا 

المنظومة للأخبار 

أرباحك علينا 

 

تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل

السودان ابو الدنيا 

اخبار السودان 

 

 

خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية 

قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا