قلناها قبل الحرب و أثناء الحرب، الآن يقدمونها مقترح للحل، تسريبات التسوية التي إستدعي رئيس حزب الأمة القومي من أجلها الي الامارات

 

 

 

1. خارطة أرباحك علينا 
2. خارطة الموقع الإلكتروني 

المنظومة مستر ظط -  تسريبات اجتماع البرهان و حميدتي و القوي الموقعة علي الاتفاق الإطاري و مناوي و جبريل و المبعوثين الدوليين 

فهرسة المقال:-

1. رقم المقال - 650
2. قسم المقال - مقالات تغطية 
3. تاريخ المقال - ٩ فبراير ٢٠٢٣
4. محتويات المقال - ( تمهيد - تسريبات الاجتماع - مواقف و غضب - قراءة أخيرة) 

تمهيد :-

من أحدث المقالات مقال بعنوان -    هل مناوي مجنون ام عاقل؟ قراءة في المسكوت عنه حول العملية السياسية و مستقبل الاتفاق النهائي من خلال تصريحات اللاعبين في المشهد.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا 

و كذلك  من أحدث المقالات مقال بعنوان -   هل المجتمع الدولي اشترط دخول حميدتي في المجلس الأعلي للقوات المسلحة؟ ولماذا قرارات البرهان الاخيرة، قراءة في قنابل العملية السياسية و أسباب صريخ كباشي.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا

نافذة المنظومة:-

1. للانضمام الي FW أو دعمها ماليا و سياسيا أضغط هنا
2. للدخول الي قناتي علي اليوتيوب أضغط هنا
3. للدخول لقروبات الواتس أو التيلجرام أضغط هنا 
4. لمعرفة أسعار اليوم أضغط هنا
5. للتعرف أو تحميل تطبيق بنك السودان المركزي للعملة الوطنية اضغط هنا

تسريبات الاجتماع :-

من مصدر خاص من داخل الاجتماع، أكد أن الاجتماع كان أشبه بالمحاضرة السياسية من قبل المبعوثين الدوليين.. و كان تسوده لهجة التهديد و الوعيد

حيث أكد المبعوثون أن العملية السياسية التي يدعمونها هي فقط العملية السياسية التي أساسها الاتفاق الإطاري.. و أكدوا أنهم لم و لن يعترفوا بأي دور لمصر في هذه العملية السياسية... و من ذهب الي مصر و ظن في نفسه انه يستطيع أن يفرض علينا أمرنا محدد... نحن نوصل الرسالة الاتية له ( لن نتسماح مع أي معرقل للعملية السياسية الحالية سوي كان عسكري أو حركة أو حزب و سوف نصفه بأنه معرقل للتحول الديمقراطي) 

و تطرق المبعوثون، بشكل واسع إلى مواقفهم الداعمه للشعب السوداني في ثورته، و أكدوا استمرارهم في دعم الشعب السوداني عبر هذه العملية السياسية. 

مواقف و غضب:-

و من خلال الاجتماع تبين أن المبعوثين رفعوا سلاحهم القوي عبر الملف الاقتصادي، و أكدوا أن لا دعم و لا حتي تمويل لسلام جوبا أو الترتيبات الأمنية الا وفق هذه العملية السياسية الحالية التي أساسها الاتفاق الإطاري 

و من مصدر خاص ظهرت ملامح الغضب في مناوي و جبريل بشكل واضح، و يعتبر الاجتماع بمثابة هزيمة سياسية تاريخية كبري لهم. 

قوة المنظومة:-

1. معدل الزيارة من 4 يوليو 2022 و حتى 4 فبراير 2023 = 1,400,434
2. للاعلان و الترويج في منصات المنظومة أضغط هنا
3. لمتابعة منصة الموقع الالكتروني أضغط هنا.. أو التصفح و الدخول فيها في أسفل الموقع

قراءة اخيرة:-

اختتم المبعوثون الخاصون والممثلون من (فرنسا وألمانيا والنرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوربي) زيارة مشتركة إلى الخرطوم دعماً لشعب السودان ومطالبتهم باستئناف قيادة مدنية للانتقال إلى الديمقراطية 

حضور الاجتماع :-

اجتمع المبعوثون الخاصون والممثلون مع مجموعة من الجهات الفاعلة السودانية بما في ذلك الموقعين المدنيين على الاتفاق السياسي الإطاري، وممثلين عن المجتمع المدني، ولجان المقاومة، والموقعين على اتفاق جوبا للسلام والقيادة العسكرية. 

الحوار الشامل:-

حث المبعوثون الخاصون والممثلون الأطراف السودانية على إجراء حوار شامل على أساس الاتفاق السياسي الإطاري، والعمل على معالجة الأسباب الجذرية للصراع، والعمل على بناء سودان مستقر ومزدهر

حث المبعوثون الخاصون والممثلون الأطراف على تعميق وتوسيع التزامهم بحوار شامل والجمع بين النساء والشباب والممثلين من جميع أنحاء السودان للمشاركة في تشكيل مستقبل بلادهم.

شرعية العلمية السياسية :-

تظل عملية الاتفاق السياسي الإطاري في نظر المبعوثون الخاصون والممثلون أفضل أساس لتشكيل حكومة انتقالية بقيادة مدنية، ووضع ترتيبات دستورية لفترة انتقالية تتوج بالانتخابات. ويحدونا أمل كبير في أن يبذل الطرفان جهودًا متضافرة لإنهاء المفاوضات والتوصل إلى اتفاق نهائي سريعًا لتشكيل حكومة انتقالية بقيادة مدنية لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية والإنسانية الملحة في السودان. لا يثني المبعوثون الخاصون والممثلون العمليات السياسية الموازية إطلاقاً.

المصلحة الوطنية:-

نتفهم ونقر بأن الباب لا يزال مفتوحًا لمجموعات إضافية للمشاركة في العملية. ندعو جميع الأطراف إلى وضع المصلحة الوطنية للسودان فوق الغايات السياسية الضيقة والانخراط بشكل بناء مع بعضهم البعض لتحقيق مطالبات الشعب السوداني المستمرة بالحرية والسلام والعدالة.

المساءلة و العقوبات:-

وإدراكًا لهشاشة التحولات الديمقراطية، نقف متحدين في تعزيز المساءلة لأولئك - بما في ذلك العناصر العسكرية أو الجماعات المسلحة أو الجهات الفاعلة المدنية - الذين يحاولون تقويض أو تأخير انتقال السودان إلى الديمقراطية.

رسالة اخيرة:-

ان الاحترام الكامل لحرية تكوين التجمعات و  التجمع والتعبير السلمي أمر حيوي. لقد دأبنا على إدانة العنف والاعتقال الجائر للمتظاهرين السلميين ودعونا إلى محاسبة المسؤولين

نظل ملتزمين بدعم رغبة الشعب السوداني في دفع عجلة التحول الديمقراطي في بلاده تحت قيادة مدنية. إنشاء حكومة انتقالية بقيادة مدنية هو المفتاح لإطلاق العنان لاستئناف المساعدات الدولية والاستثمار وتعميق التعاون بين حكومة السودان والشركاء الدوليين.

اخترنا لك:-

للاطلاع علي أحدث المقالات يمكنك الدخول الي أقسام الموقع الإلكتروني و اختيار ما تشاء للاطلاع عليه و هي :-

1. احدث المقالات
2. اخبار السودان
3. أرباحك علينا 
4. المنظومة للاخبار 
5. مقالات قراءة وتحليل 
6. مقالات تغطية
7. مقالات أفكار دولة 
8. مقالات معلومات مهمة
9. السودان ابو الدنيا 
10. مجلة FW