المنظومة اونلاين - صدمة كبرى وسط الكيزان، و اتهامات منهم جديدة للبرهان، و تسريبات الصراع الداخلي للمؤتمر الوطني المحلول - الجزء الاول
فهرسة المقال:-
- نوع المقال - 888
- قسم المقال - المنظومة للأخبار
- تاريخ المقال - ٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
- محتويات المقال - عن مجلس الأمن و السودان
دخول دخول دخول دخول |
المكتب الالكتروني لشركة المنظومة اونلاين - دخولمتجر المنظومة اونلاين - دخولعرض منتجات المنظومة اونلاين - دخولواتس إدارة المبيعات - دخولواتس إدارة الإستعلامات - دخولعرض منصات المنظومة - دخول
إنضم إلى نادي المنظومة اونلاين و احصل على تخفيض في جميع منتجاتنا ..أضغط هنا
متجر المنظومة اونلاين |
تمهيد:-
قبل أن نتعمق في الصدمة الكبرى ، و تسريبات الصراعات ، دعونا ندخل في قراءة تاريخية مهمة ، اوردتها صحيفة الشرق الاوسط
على قلة استخدامها لحق النقض (فيتو) بشكل عام، ولصالح السودان بشكل خاص، فإن الصين استخدمت هي وروسيا - حق النقض (فيتو) لصالح الحكومة السودانية، لأول مرة، منذ بدء العلاقات السودانية الصينية أبريل (نيسان) 1955.
واعترضت الصين وروسيا نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2014 على مشروع قرار من مجلس الأمن بإدانة السودان لطرده موظفين كبار بالأمم المتحدة، وهو ما يعد عمليا إسقاطا لمشروع القرار، باعتبارهما دولتين تملكان حق النقض (فيتو) داخل المجلس.
واستخدمت الصين غير الميالة لممارسة الـ«فيتو» مثل غيرها من الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، حق النقض لصالح الخرطوم، بعد أن كانت قد اكتفت بالامتناع عن التصويت إبان قرار المجلس بإحالة جرائم دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية، وهو قرار تبنته 11 دولة وتحفظت عليه دول «الجزائر، والبرازيل، والصين، والولايات المتحدة»، وصدرت بموجب تلك الإحالة مذكرتي قبض بحق الرئيس السوداني عمر البشير، وعدد من معاونيه أبرزهم وزير دفاعه عبد الرحيم محمد حسين
متجر المنظومة اونلاين |
على قلة استخدامها لحق النقض (فيتو) بشكل عام، ولصالح السودان بشكل خاص، فإن الصين استخدمت هي وروسيا - حق النقض (فيتو) لصالح الحكومة السودانية، لأول مرة، منذ بدء العلاقات السودانية الصينية أبريل (نيسان) 1955.
تفاصيل مهمة:-
اعترضت الصين وروسيا نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2014 على مشروع قرار من مجلس الأمن بإدانة السودان لطرده موظفين كبار بالأمم المتحدة، وهو ما يعد عمليا إسقاطا لمشروع القرار، باعتبارهما دولتين تملكان حق النقض (فيتو) داخل المجلس.
واستخدمت الصين غير الميالة لممارسة الـ«فيتو» مثل غيرها من الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، حق النقض لصالح الخرطوم، بعد أن كانت قد اكتفت بالامتناع عن التصويت إبان قرار المجلس بإحالة جرائم دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية، وهو قرار تبنته 11 دولة وتحفظت عليه دول «الجزائر، والبرازيل، والصين، والولايات المتحدة»، وصدرت بموجب تلك الإحالة مذكرتي قبض بحق الرئيس السوداني عمر البشير، وعدد من معاونيه أبرزهم وزير دفاعه عبد الرحيم محمد حسين.
واستخدمت الصين حق النقض طوال تاريخها 7 مرات فقط، مرة لإعاقة عضوية «منغوليا» في الأمم المتحدة، ولإعاقة عضوية بنغلاديش، ومع الاتحاد السوفياتي بشأن الصراع العربي الإسرائيلي، ولإعاقة تمديد تفويض قوات الأمم المتحدة في مقدونيا، ولإعاقة إرسال مراقبين دوليين لغواتيمالا، ومرتين لوقف إدانة النظام السوري، أما المرة السابعة فقد جاءت لمنع إدانة السودان بسبب طرده لموظفي الأمم المتحدة.
ليس هذا الموقف وحده هو الذي يؤكد وضع الصين لثقلها مع الخرطوم، فرغم حجم التبادل التجاري الذي لا يقارن بين الولايات المتحدة والصين، وبينها والسودان، فإن الصين دفعت ثمن العلاقة مع السودان، بمواجهة قرار الكونغرس الأميركي 422 لدفعها لممارسة ضغوط على السودان، لكنها لم تأبه ومضت في إسنادها للسودان.
للانتقال إلى الجزء الثاني من المقال أضغط هنا
عسكرياً، فإن الصين وحسب تقرير صادر عن برنامج الأمم المتحدة للتنمية ونزع السلاح، نشره موقع «الجيش العربي» على الإنترنت، وهو موقع يحوي معلومات عن قدرات الجيوش العربية القتالية وتسليحها وعقائدها القتالية، فإن الصين كانت تساعد السودان في اقتناء الأسلحة، إضافة إلى كونها مورد أسلحة رئيسي للسودان فإنها كانت تساعده على تطوير إنتاجه المحلي من الأسلحة.
ويقول الموقع إن أول شحنة أسلحة صينية معلنة للسودان مولتها إيران على عهد رئيس الوزراء الأسبق الصادق المهدي، وتضمنت مروحيات وذخائر، وتواصل بعدها استيراد الطائرات العسكرية من الصين طوال تسعينات القرن الماضي وتضمن طائرات مقاتلة أو مروحيات.
الصدمة:-
بدليل من وكالة سونا، توجد ثلاثة بيانات من الجيش اتهم فيها روسيا بدعم قوات الدعم السريع في الشهور الأولى
للانتقال إلى الجزء الثاني من المقال أضغط هنا
كذلك توجد عدد أربعة تصريحات من الجيش أكد فيها دعم فاغنر للدعم السريع، و اي حديث عن أن فاغنر تعمل بعيد عن بوتن فهو جهل كبير
مع كل ذلك نجد ان هناك تصريح منسوب لمبارك الفاضل أكد من خلاله أن بعثة السودان في نيويورك تفاجأت بالفيتو الروسي
كما شهدت اوساط و منصات للدعم السريع احتفالات كبرى بالفيتو الروسي، أعاد إلى الذاكرة مشهد سابق و هو بعد أن أعلن البرهان موافقته بالاطاري، رفض حميدتي و ذهب إلى دارفور زعلان ثلاث شهور
و هنا خرج من يحاربون حميدتي الان، خرج الكيزان يحتفلون بموقف حميدتي، و أصبح في نظرهم بطل قومي ، و البرهان خائن، و هم بهذا الغباء ساهموا في أسرع تمكين للدعم السريع في ثلاث شهور فقط و امام اعينهم، ثم انصدموا لاحقا.
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط