المنظومة مستر ظط - البرهان يحسم موضوع السلام، و قراءة نار في عودة حمدوك المؤسس، و حسم الجدل المتداول
فهرسة المقال:-
- رقم المقال - 552
- قسم المقال - مقالات قراءة وتحليل
- تاريخ المقال - ١٦ يناير ٢٠٢٣
- محتويات المقال - ( تمهيد - حسم السلام - عودة حمدوك - حمدوك و الوطن)
تمهيد :-
من أحدث المقالات مقال بعنوان - حقيقة حرب التصريحات بين البرهان و حميدتي، و قراءة في الموروث و عودة حمدوك المؤسس.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - قنابل و صواريخ سياسية، حميدتي يسيطر سياسيا، و البرهان يتعهد بحماية الاتفاق الإطاري بالسلاح، و مصر تعتبر التصريح إعلان حرب.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
نافذة المنظومة:-
حسم السلام:-
قال رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان إن الجيش لن يعود للحرب مرة أخرى بعد توقيع اتفاق السلام في جوبا مع عدد من الحركات المسلحة.. وقال البرهان الذي وصل إلى منطقة "أولو" معقل الحركة الشعبية شمال بقيادة مالك عقار في إقليم النيل الأزرق على الحدود السودانية مع دولة جنوب السودان إنهم يعرفون تماماً قيمة الحرب ومرارتها. وأضاف: "لن يوجه الجيش السوداني سلاحه للمواطنين مرة أخرى"، داعياً النازحين للعودة إلى مناطقهم الأصلية وتعميرها
وأكد البرهان السعي لإكمال الترتيبات الأمنية لاتفاق سلام جوبا بأسرع ما يكون، مضيفاً أن "القوات المسلحة ستسعى لاستكمال اتفاق السلام وستقف بقوة لانفاذه"
ووقف البرهان من خلال الزيارة على ترتيبات عودة نحو أكثر من 200 ألف نازح من إقليم النيل الأزرق إلى قراهم. وأضاف أن "زيارتهم لدعم النازحين واللاجئين ووداعاً للحرب".
قوة المنظومة:-
- معدل الزيارة من 4 يوليو 2022 و حتي 4 يناير 2023 = 1,165,111
- للاعلان و الترويج في منصات المنظومة أضغط هنا
عودة حمدوك :-
كتب د. فراج الشيخ الفزاري، كنت ، طوال فترة غياب القائد المؤسس، علي ثقة بعودة حمدوك لرئاسة مجلس الوزراء، فالشعب السوداني لازال علي فطرته الطيبة وسريرته الطاهرة وحدسه الصادق ..وأن هذه الصفات هي الضمان الأكيد في خياراته الوطنية واختيار قيادات الوطن ..وكان حكدوك أحد هذه الخيارات رغم كل المكائد والدسائس التي حيكت ونسجت لعرقلة فترة حكمه القصيرة
لهذا لم يكن مفاجئا بأن تتناقل الوسائط الاعلامية نبأ عودة حمدوك علي أكف البشرة والترحاب فقد عرفوه قائدا وطنيا صادقا ، بل نجما مشعا في سماء السياسة السودانية منذ فجر الاستقلال وحتي يومنا هذا..يعود حمدوك...بقلبه الأبيض لشعبه وارضه ..باسما متبسما لا يحمل ضعينة ولا حقد ولاحسد حتي حيال الذين ناصبوه العداء بدون مبرر ..ووصوفه بالضعف والاستكانه وعدم حسم الأمور وكأنهم لا يعرفون مستنقع الحياة السياسية في السودان.
حمدوك و الوطن:-
أضاف، يعود حمدوك الي أرضه وشعبه..ولا يطلب اعتذرا من خصومه...ولا تعظيما من رفاقه القدامي...ولا تشريف سلام من الذين خذلوه ساعة المعركة الحاسمة في بناء الوطن
حمدوك لا يريد من عودته، تصفيقا...ولا تهريجا...ولا تطبيلا ولا تهليلا وتكبيرا...بل يريد صفاء نياتكم وسلامة دواخاكم...وتكاتف وتضامن وقوفك.. ليس من أجله ورغبته الشخصية.. ولكن من الوطن الذي يحتاج الي كل سواعد بنيه..وخبرات بنيه...وخبراء ومثقفي بنيه علي امتداد الوطن..اهلا حمدوك . ..وعودا حميدا. .فقد انتظرناك طويلا...ولكننا ابدا لم نفقد الأمل في عودتك لأنك نبتة هذه الأرض الطاهرة ولن يطيب اريجها إلا في تربتها المباركة.. في أرض الوطن.
اخترنا لك:-
للاطلاع علي أحدث المقالات يمكنك الدخول الي أقسام الموقع الإلكتروني و اختيار ما تشاء للاطلاع عليه و هي :-
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط