قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
المنظومة مستر ظط - معركة كسر العظم، قراءة من داخل المخابرات الثورية في مراحل الوصول الي العملية السياسية الحالية
محتويات المقال :-
- تمهيد
- معركة الحسم
- الجهل المصري
- الاعتذار المصري
للانضمام الي FW أضغط هنا للتعرف أو تحميل تطبيق بنك السودان أضغط هنا |
تمهيد :-
من أحدث المقالات مقال بعنوان - أسرار تكشف لأول مره، حول اتفاق حمدوك و البرهان المعلن لم يكن هو الاتفاق الكامل و إليكم التفاصيل، و متي تكونت الآلية الرباعية؟.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - بشريات من الحرية والتغيير، و بلاغات ضد وزير المالية، و خطوات تقارب جديدة مع قطر.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
معركة الحسم:-
معركة كسر العظم، حيث FW تتحدي مصر و مخابراتها قبل عام وتقول لهم سوف تعتذروا عن الانقلاب الذي قمتوا بالتخطيط له و دعمتوهوا بكل إمكانياتهم... بالأمس مصر اعتذرت عن الانقلاب بطريقة غير مباشرة و لكن بشكل رسمي
قبل توقيع اتفاق ٢١ نوفمبر خرج احد كوادر المخابرات المصرية و هو كأنه يقرأ من ورقة مكتوب عليها الذي قاله باسم مواطن مصري عادي في قناة الجزيرة
حيث قال : سوف يرجع حمدوك المؤسس عبر اتفاق مع البرهان وسوف يرفضه الشارع و قوي إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي... و بعدها سوف يقدم حمدوك استقالته و سوف تنتهي الحرية والتغيير و قصة ثورة ... هذا ما قاله بالضبط.
الجهل المصري:-
ظن هؤلاء أن السودان.. هو السودان القديم، سودان الحزبين و الغباء السياسي، ظنوا انهم هم يخططون وشباب الثورة السودانية ينفذوا ما يتمنوا
تجاهل هؤلاء أن اتفاق المؤسس حمدوك مع البرهان لم يكن مجرد اتفاق وإنما هو تأسيس للالية الرباعية التي سوف ننهي من خلالها اي ارتباط مع مصر.. و شرحت ذلك في..مقال بعنوان - أسرار تكشف لأول مره، حول اتفاق حمدوك و البرهان المعلن لم يكن هو الاتفاق الكامل و إليكم التفاصيل، و متي تكونت الآلية الرباعية؟.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
الاعتذار المصري:-
في أقرب وصف لها... زيارة مدير المخابرات المصري الي الخرطوم هي بمثابة إعلان نهاية عهد الملف السوداني في أن يكون في.. المخابرات المصرية و تحويله الي وزارة الخارجية
جاء مدير المخابرات و إلتقي البرهان ثم إلتقي قوي إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي.. و أكد باسم مصر دعمهم للعملية السياسية.. والحل الذي سوف تنتجه لحل الأزمة التي فجرها انقلاب ٢٥ اكتوبر
هذا الموقف بمثابة اعتذار عن دعم مصر لانقلاب ٢٥ اكتوبر.. و لكن السؤال هل تعلمت قوي إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي الدرس؟ .. لأنها للأسف هي من وقفت مع مصر ضد إثيوبيا.. علما أن إثيوبيا أوجدت الوثيقة الدستورية ولكن مصر دعمت انقلاب ٢٥ أكتوبر الذي أطاح بالوثيقة الدستورية.
اخترنا لك:-
مقال بعنوان - أسرار تكشف لأول مره، حول اتفاق حمدوك و البرهان المعلن لم يكن هو الاتفاق الكامل و إليكم التفاصيل، و متي تكونت الآلية الرباعية؟.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا .. و كذلك مقال بعنوان - بشريات من الحرية والتغيير، و بلاغات ضد وزير المالية، و خطوات تقارب جديدة مع قطر.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
للانضمام الي FW أضغط هنا |
المنظومة للاخبار |
أرباحك علينا |
تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل |
السودان ابو الدنيا |
اخبار السودان |
أسعار اليوم - أسعار العملات
خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية
قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
شكرآ جزيلا أخي المنظومة _مستر ظط،لهذه الأحترافية والمهنية الصحفية المبدعة،والتي حلقت بنا في دهاليز السياسة السودانية، حيث تعرفنا جميعنا كسودانيين عن المسكوت
ردحذفتسلم لك التحية ❤️
حذف