قلناها قبل الحرب و أثناء الحرب، الآن يقدمونها مقترح للحل، تسريبات التسوية التي إستدعي رئيس حزب الأمة القومي من أجلها الي الامارات

 

قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا

أرباحك علينا                 أسعار اليوم

المنظومة مستر ظط - عودة حمدوك ليس أمنيات، بل حقائق   و تعليمات و متطلبات و مواصفات لا تتوفر في هذا الوقت الا في المؤسس

محتويات المقال :-

• تمهيد
• عقبة الحكومة الاساسية 
• استراتيجية القرن الافريقي
• عودة حمدوك 

تمهيد :-

من أحدث المقالات مقال بعنوان - غضب مصري كبير من التقارب السوداني الإثيوبي، و البرهان يفجر قنبلة في ملامح تطوير العلاقات.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا 

و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - الآلية الثلاثية تكسب ثقة أهم حركتين، و عبدالواحد يشترط، و الحلو يهاجم الأحزاب، و مباركة ثنائية للخطوات القادمة.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا.

عقبة الحكومة الاساسية:-

اي كانت الحكومة القادمة، فهي امام تحدي حقيقي بين إنهيار الاقتصاد السوداني و إنقاذه، و لم يدع المجتمع الدولي اي سبيل لإنقاذ الاقتصاد السوداني الا وفق الرؤية التي وضعها حمدوك المؤسس وجعلها واقع، و التي تتلخص في شراكة البنك الدولي

اي اتجاه أو محالة لتشكيل حكومة خارج رؤية المؤسس يعني إنهيار الاقتصاد و إنهيار الحكومة، خاصة في ظل أحزاب سياسية حتي الآن لم تحظي بثقة الترويكا التي تتكون من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والنرويج

من خلال كل ذلك نجد أن الحالة الاقتصادية هي أكبر عقبه ومهدد للحكومة القادمة، و مفاتيح حل ذلك تكمن في اتجاه محدد و هو عودة المؤسس.. الذي وصفه احد المتابعين للشأن السوداني.. بأن حمدوك مكسب لأي حكومة قادمة. 

استراتيجية القرن الافريقي:-

ظهر إهتمام دول الترويكا و الاتحاد الأوروبي بالقرن الافريقي مؤخرا بشكل كبير، علما أن المشروع الذي يسير الآن في القرن الأفريقي.. بصمة حمدوك المؤسس فيه واضحه.. خاصة أن الرجل له علاقات مميزة مع إثيوبيا وكان يسعي لبناء تكامل اقتصادي بين السودان و إثيوبيا

عودة العسكر مؤخرا الي محور إثيوبيا بشكل معلن.. يضع مؤشر للمرحلة القادمة بأن الحكومة القادمة يجب أن يكون خطها بعيد عن مصر، و ليس هناك أي حزب يستطيع أن يسير بعيد عن مصر.. و لكن حمدوك المؤسس هو الوحيد الذي يمتلك المقدرة و الشجاعة للابتعاد عن مصر

بالتالي نستطيع أن نقول أن إستراتيجية القرن الأفريقي.. فرضت منهج وشكل الحكومة القادمة.. خاصة بعد التحركات الماكوكية التي شهدتها دول القرن الأفريقي مؤخرا.

عودة حمدوك:-

من خلال فقط هذه المعطيات، نستطيع أن نقول عودة حمدوك ليس أمنيات، بل حقائق   و تعليمات و متطلبات و مواصفات لا تتوفر في هذا الوقت الا في المؤسس

و يجب أن نوجه رسالة الي من يرفضون عودة حمدوك.. نقول لهم بأن عودته ليست مكان مناقشه و لا أمنيات... فهو الوحيد الذي يمتلك خيوط اللعب السياسي.. التي تمكن من اقتصاد السودان 

إخترنا لك:-

مقال بعنوان - غضب مصري كبير من التقارب السوداني الإثيوبي، و البرهان يفجر قنبلة في ملامح تطوير العلاقات.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا و كذلك  مقال بعنوان - الآلية الثلاثية تكسب ثقة أهم حركتين، و عبدالواحد يشترط، و الحلو يهاجم الأحزاب، و مباركة ثنائية للخطوات القادمة.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا.

المنظومة للاخبار

أرباحك علينا 

 

تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل

السودان ابو الدنيا 

اخبار السودان 

 

 أسعار اليوم - أسعار العملات

خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية

قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا