قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
المنظومة مستر ظط - حمدوك رئيسا لمجلس السيادة و بصلاحيات رئيس وزراء، الحقيقة، و الأسباب و القراءة الصحيحة
محتويات المقال :-
- تمهيد
- المبادرة السعودية
- قوي الثورة
- مشروع المؤسس
- شخصية حمدوك
للانضمام الي FW و التعرف عليها في أسفل المقال
تمهيد:-
من أحدث مقالات مقال بعنوان - ضغوط من الترويكا، و إفلاس سياسي من إبن الميرغني، و اردول ينصب نفسه المدافع الأول عن النظام البائد.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - أمريكا تحسم، بريطانيا تستعد، البرهان يستجيب، حميدتي يحسمها، قراءة في أهم أحداث المشهد السياسي السوداني.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
المبادرة السعودية :-
بدأت العملية السياسية الحالية بشكل أساسي منذ مبادرة المملكة العربية السعودية، و لكن كان للبرهان محاولات أن يتجاهل و لو بعض تفاصيل المبادرة التي اقترحت أن يكون حمدوك المؤسس رئيس لمجلس السيادة بصلاحيات رئيس وزراء.. مع ضرورة أن يكون هناك دستور انتقالي بدل الوثيقة الدستورية
ثم بعد ذلك تشكل المشهد حتي تم حسم أمر المبادرة السعودية.. و أصبحت هي أساس العملية حتي موعد زيارة مولي فيي الي الخرطوم
و لكن دعونا في هذا المقال، نكتشف حقيقة أمر أن يكون حمدوك رئيسا لمجلس السيادة بصلاحيات رئيس وزراء.. و نحاول نكتشف المسارات المتاحة الآن في العملية السياسية
قوي الثورة:-
عندما تتعمق في قوي الثورة التي كان باتحادها أكبر حافز لإسقاط نظام البشير، تكتشف ان هذا الاتحاد و القوي لم يعد موجود
و ان هناك حقيقة أخري كانت في قوي داعمه للثورة... ولكن لم يسمح لها بالالتحاق لإعلان الحرية والتغيير.. كما أن الانشقاقات التي حصلت في إعلان الحرية والتغيير و قوي الثورة.. جعلتهم أعداء أكثر من العداء المشترك بينهما للنظام البائد
بالتالي، نكتشف أن الشرعية الثورية و التي تعبر عنها قوي سياسية لم تعد موجوده، ولم يستطيع أي حزب أن يقدم قيادي بارز يجد إلتفاف جماهيري كبير حوله.. و لا يستحق اي حزب أن يقدم مرشح لرئاسة مجلس السيادة أو الوزراء.. من خلال وزنه في الشارع.
مشروع المؤسس:-
شخصية و قوة المؤسس يجسدها المشروع الذي فرضه غصبا عن القوي السياسية و هو الإصلاح الاقتصادي و شراكة البنك الدولي، إذ نجد أن الانقلاب استمر في تكملة برنامج المؤسس رغم توقف الدعم الخارجي
أيضا، بعثة اليونيتامس تعتبر من القرارات الشجاعة التي فرضها حمدوك المؤسس و كانت تجد رفضا واسعا من القوي السياسية و العسكر.. و لكن استطاع أن يمرر قراره بكل شجاعة.
شخصية حمدوك:-
قدم حمدوك المؤسس نموذج الشخصية المدنية الديمقراطية، لم يدخل في صراعات شخصية، ولم يسعي أن يحقق أي انتصارات علي المستوي الشخصي، حتي الذين يختلفون معه ليس لديهم أي تحفظات في شخصية حمدوك المؤسس
اعترف العسكر أنه لم تكن له أي شراكة حقيقية مع قوي إعلان الحرية والتغيير وإنما الشراكة الحقيقية كانت مع حمدوك المؤسس و يوجد اعتراف رسمي بذلك من البرهان في مؤتمر صحفي
علي المستوي الدولي يحظي، حمدوك المؤسس بقبول كبير، ويعتبر وجوده في أي حكومة هو أكبر دعم لهذه الحكومة، كما أن الرجل صنع شعبية كبيرة جدا في الشارع.. وإذ يعتبر هو السياسي السوداني الوحيد الذي تجاوز عدد المتابعين له علي الفيسبوك المليون
بالتالي، علاقات حمدوك الدولية، و ثقة العسكر فيه، و القبول الكبير الدولي و في الشارع السوداني، تعتبر هي من أكبر نقاط القوة لحمدوك.. تؤهله الي أن يصبح رئيس لمجلس السيادة القادم بصلاحيات رئيس وزراء.. و يعتبر هذا هو المسار الطبيعي و الصحيح للعملية السياسية.. و اي مسار مختلف عن هذا.. يعني فشل للعملية السياسية.. خاصة في ظل إضرابات بدأت تنتشر خاصة من المعلمين الذين استطاع حمدوك في وقت سابق أن يجعل مرتبهم هو الأعلي في الدولة.. و ليس هناك شخص قادر غير حمدوك علي فعل هذا.. لأن حمدوك هو من يجد القبول الدولي.
اخترنا لك:-
مقال بعنوان - ضغوط من الترويكا، و إفلاس سياسي من إبن الميرغني، و اردول ينصب نفسه المدافع الأول عن النظام البائد.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا .. و كذلك مقال بعنوان - أمريكا تحسم، بريطانيا تستعد، البرهان يستجيب، حميدتي يحسمها، قراءة في أهم أحداث المشهد السياسي السوداني.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
للانضمام الي FW أضغط هنا |
المنظومة للاخبار |
أرباحك علينا |
تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل |
السودان ابو الدنيا |
اخبار السودان |
أسعار اليوم - أسعار العملات
خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية
قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط