قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
المنظومة للاخبار - أحدث المواقف الحديثة من اللاعبين في المشهد السياسي بخصوص التسوية القادمة
محتويات المقال:-
- تمهيد
- قحت ٢ ومبادرة الترتيبات الدستورية
- موقف إسلامي كيزاني
- موقف مناع
- موقف التسوية
تمهيد:-
قحت٢ و مبادرة الترتيبات الدستورية :-
أصدرت قوي إعلان الحرية والتغيير التوافق الوطني.. و المبادرة السودانية للترتيبات الدستورية التي تعبر عن بعض مكونات مبادرة الجد الكيزانية.. حيث أصدرت بيان أكدت فيه على ان مبدأ الحوار السودانى - السودانى دون اقصاء الا للمؤتمر الوطني المحلول هو السبيل الوحيد الى الوصول لحل سياسى للازمة السودانية.. و اضافت فى بيان ان قوى الاعلان السياسى نؤكد رفضها للممارسة السياسية علي الطريقة التي جرت بعد 2019 والتي اصبحت سبباً لحدوث ٢٥ اكتوبر.. كما رفضنا ما جرى بعد ذلك
وتطرقت في البيان قائله.. الحل السياسي المنشود لقوى الاعلان السياسى يجب أن يستند على توافق لاعلان او ميثاق سياسى للالتزام بالتحول الديمقراطي.. وبناء حكومة مدنية والعمل علي ايجاد المشروع الوطني الجامع لتحقيق شعارات الثورة واهدافها عبر نصوص دستورية حاكمة.. تفتح الطريق لتشكيل حكومة كفاءات مستقلة.. وينأى بالمؤسسة العسكرية عن العمل السياسي ويقود لجيش واحد مهني وقومي، مع التأكيد على تنفيذ إتفاق السلام واستكماله و عقد المؤتمر الدستورى ، و ينص على التزام الحكومة الانتقالية بتكملة الاعداد للانتخابات وإجرائها فى الوقت المحدد.. و استنادا على مشروع الاعلان السياسى الذى اعلناه و تم تسليمه للالية الثلاثية و اطراف الرباعية.. نؤكد على موقفنا الثابت من اجراءات الحوار حسبما ورد فى الاعلان السياسى، وعليه :-
1. نعلن رفضنا التام للتسوية الثنائية
2. ان ما يجرى لا شك يضع ظلال سالبة على الوضع الدستورى لقومية القوات المسلحة
3. الطريق الصحيح لتجاوز اطار التسوية الى حل شامل يتطلب حوار سودانى
4. دستور تسييرية المحامين لا يصلح لان يكون اساسا لعملية سياسية ذات مصداقية و لن يقود الى حكومة كفاءات وطنية ومستقلة
5. نؤكد اننا ماضون لتكوين اكبر كتلة مدنية على اساس التوافق على اعلان سياسى و تعديلات فى الوثيقة الدستورية ٢٠١٩م تعديل ٢٠٢٠م والمكتسبه لقانونيتها من الشرعية الثورية مع توسيع قاعدة المشاركة لكل قوي الثورة الحية المؤمنة بالانتقال الديمقراطي مع استبعاد المؤتمر الوطني المحلول.
موقف إسلامي كيزاني:-
جزم القيادي بالحركة الإسلامية أسامة توفيق بأنّه لن تكون هناك تسوية سياسية دون ضمّ الإسلاميين.. ورأى أسامة بحسب صحيفة الانتباهة الصادرة، الجمعة، أنّ الحرية والتغيير”المجلس المركزيّ” الخاسر من التسوية القادمة، لرفضهم التوافق الشامل بين جميع المكوّنات السياسية وقيام الانتخابات
واسترسل ساخرًا” هاتان النقطتان 4 طويلة ما ناسه، اسم الانتخابات يصيبهم بالشلل الرعاش”.. و اعتبر توفيق قبول الحرية والتغيير مع المكوّن العسكري أفقدهم نصف قاعدتهم الجماهيرية.
موقف مناع:-
قال عضو لجنة إزالة التمكين المجمدة صلاح مناع عبر تغريدة له في حسابه الرسمي "بتويتر" اليوم، إن أي اتفاق مع الانقلابيين دون خروجهم من المشهد يعني حرب أهلية وتقسيم للسودان
يعتبر موقف صلاح مناع موقف داعم للتسوية وهذا من منطلق أن حزبه حزب الامة القومى هو الذي يقود هذه التسوية.
موقف التسوية:-
كشفت صحيفة “اليوم التالي”، أن التسوية بين المكون العسكري وقوي إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي وصلت مراحل متقدمة من التوافق
ورجحت مصادر متطابقة إجازة المسودة في اجتماع خلال الساعات القادمة بصورتها النهائية تمهيداً لتشكيل حكومة مدنية كاملة، و أكدت المصادر أن التسوية المرتقبة تمت بمُشاركة أحزاب المؤتمر الشعبي والاتحادي الأصل وجماعة أنصار السنة والحزب الجمهوري.
المنظومة للأخبار |
أرباحك علينا |
تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل |
السودان ابو الدنيا |
اخبار السودان |
أسعار اليوم - أسعار العملات
خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية
قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط