فنش جبريل وإسكات من يدافعون عنه بالشرح والأدلة حتي يعرف الشعب السوداني كل الحقيقة

قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا

المنظومة مستر ظط - فنش جبريل وإسكات من يدافعون عنه بالشرح والأدلة حتي يعرف الشعب السوداني كل الحقيقة

محتويات المقال:-

مدخل
موقف الكاتب الاول
رد مستر ظط الاول
موقف الكاتب الثاني
رد مستر ظط الثاني
موقف الكاتب الثالث
رد مستر ظط الثالث
موقف الكاتب الرابع
رد مستر ظط الرابع
موقف الكاتب الخامس
رد مستر ظط الخامس

مدخل:-

احد اعضاء حركة العدل والمساواة كتب مقال عن جبريل ابراهيم في مواجهة المكارثيون السودانيون .. ويسمي كاتب المقال فتح الرحمن يوسف سيدأحمد.. قررت أن احضر المقال الي موقعي الالكتروني وارد علي كل محاولات تلميع جبريل إبراهيم الفاشلة

بدأ الكاتب قائلا.. يعود مصطلح المكارثية للعام ١٩٥٠ م نسبة للبرلماني الأمريكي جوزيف مكارثي وتعرف المكارثية.. بأنها إتجاه سياسي يعمل علي شيطنة الخصوم واتهامهم بدون أدلة أو بتلفيق الأدلة وصناعة حالة من الخوف والرعب عند الجماهير تجاه شخصيات معينة أو أفكار معينة.

موقف الكاتب الاول:-

ظهرت المكارثية إبان الصراع الروسي الأميريكي وهي تعود الي البرلماني مكارثي.. الذي استغل الظروف المعادية للشيوعية وقام بصناعة حالة من الخوف من الشيوعيه والشيوعيين للحد الذي جعله يتهم شخصيات.. وطنيه كبيره وموظفين كبار في الدولة بدون أي دليل.. ولذلك نسب إليه ذلك السلوك والاتجاه السياسي فتجنب نقده الكثيرون حتي لا يقعوا في مرمي اتهامه.. فدخل بسببه كثير من كبار رجال الدولة الي السجون وهم أبرياء من تهمة الشيوعي.. ولكن في موجة الكره العام للشيوعيه عند الشعب ماتجرأ أحد للدفاع عنهم الا بعد فترة طويلة.. وبعد أن استفاق الشعب من خدعة مكارثي وتخوينه للشرفاء وصناعته للخوف منهم في نفوس الأمريكان.. وللأسف إن الشيوعيين السودانيين واليسار السوداني عموما دائما يقومون باجترار الماضي البغيض.. والواقع المرير الذي عاشه الشيوعيون كأفراد وكفكره في دول أخري أو عاشوه هم في السودان واستخدام الأدوات الصدئة.. التي استخدمت ضدهم مع خصومهم السياسيين أو حتي مع شعبهم والأمثلة هنا كثيرة يسهل رصدها للمتتبع والمهتم بالشأن السياسي في السودان.

رد مستر ظط الاول:-

اولا من المؤسف أن تلخص الهجوم علي جبريل هو هجوم من الشيوعيين فقط.. وهذا نفس منهج الكيزان.. وهنا لا ادافع عن الشيوعيين فهم قادرين للرد عليك.. ولكن انا بدافع عن كل من هاجم جبريل إبراهيم.. وانت هاجمته الآن.. ويكفي أن أصف مقدمة مقالك هي مقدمة كيزانية بإمتياز.

موقف الكاتب الثاني:-

مثلا علي المستوي الداخلي قام الشيوعيون بانقلاب ١٩٦٩ م وأراقوا دماء الأبرياء.. عندما تم إقصائهم من البرلمان فاستخدموا اسلوب اقصائي عنيف لأنهم تعرضوا للإقصاء العنيف والحملات الدعائية المناوئة لهم

والمدقق السياسي في الآونة الأخيرة يلاحظ أن اليسار السوداني لبس لبوس المكارثيون.. واستخدم ذات السلوك المكارثية.. مع خصومه السياسيين مستخدما آلة إعلامية ضخمه فرغ لها كل السواقط من عضويته.. لأن المكارثيون هم في الأصل يديرون حرب غير أخلاقية بغرض شيطنة خصومهم واغتيالهم سياسيا.. وترسيخ صورة شيطانية لهم في أذهان العامة الذين لا يجتهدون كثيرا في فحص الأدلة.. وغالبا مايلتهمون الجاهز المعلب علي رداءته.

رد مستر ظط الثاني:-

ملخص كلامك انك وكأنك تصف بأن الهجوم ضد جبريل إبراهيم نجح وحققت الهجمة التي ضده أهدافها .. وهذا يكفي في حد ذاته

موقف الكاتب الثالث:-

كان الوزير الدكتور جبريل إبراهيم هو المستهدف الأول من خصومهم ويعود ذلك لعدة أسباب أهمها:-

١/جبريل صاحب توجه يميني معتدل وقبول قطاع عريض من الشعب له.. يعني انحسار لإمكانية تمدد اليسار الذين اعتقدوا أن كره الشعب للكيزن بعد ثورة ديسمبر قد يمنحهم فرصة استقطاب جماهير جديده خاصة من فئة الشباب وهم ذلك الحزب الكهل الذي عاف أفكاره الشباب.

٢/جبريل أكاديمي مؤهل وقيادي ناجح وفق في المحافظة علي حركة العدل والمساواة السودانية وجنبها كثير من الظروف التي كانت كفيلة بانهيارها ومحوها من الساحة السياسية والعسكرية.

٣/ جبريل شخصية وطنية قومية يجتمع حولها كثير من أهل السودان من مختلف الأقاليم .

٤/جبريل يقود تنظيم قدم تضحيات كبيره ضد النظام البائد وقدم أرتال من الشهداء علي رأسهم القائد المؤسس خليل إبراهيم وقدم تجربة عملية في النضال الثوري ضد النظام البائد لا هتافات وشعارات وشخبطة علي الجدران فقط.

٥/جبريل شخصية مهذبة في طباعه وحتي أسلوب خطابه واكتشف الشعب.. ذلك في أول خطاب له بعد عودته الي الخرطوم بعد توقيع اتفاق جوبا للسلام وهنا أحس أهل اليسار بالخطر.. فهم الآن يعتبرون جبريل هو المنافس الحقيقي لهم لأنه الوحيد الذي يمكن أن يفند خطل خطاباتهم ومواقفهم السياسية بأسلوب هادئ ومنطقي وعقلاني وقريب من وجدان الشعب.

رد مستر ظط الثالث:-

من هم الشباب الكسبهم جبريل؟ وإذا الشريحة الكبري التي تهاجم جبريل هي من الشباب.. وما هو التوجه اليميني المعتدل؟ إذا كان الرجل منذ قدومه لم يظهر إلا سلوكه الكيزاني
اما حول أن جبريل رجل اكاديمي.. ألم تسمع تصريحات جبريل التي قال فيها إن الحكومة غير ملزمة لشراء المحاصيل.. ولكن ملزمة بتوفير الأمن الغذائي.. هل هذه تصريحات رجل درس الاقتصاد.. إذ كيف تكون الحكومة غير ملزمة بشراء المحاصيل التي تزرع في أراضيها وتوفر من خلالها عملة.. وتكون ملزمة بتحقيق الأمن الغذائي
ما هي الوطنية في نظرك؟ رجل دعم الانقلاب وسكت علي القتل الذي تم بعد الانقلاب.. ومنذ أن أصبح وزيرا للمالية لم يتحدث يوما عن المحكمة الجنائية الدولية.. إذ اي وطنية تتحدث عنها يا هذا
ما هي علاقة جبريل بالتنظيم الذي يقوده.. الرجل يعتبر هو وريث أخيه فقط.. يعني ليس لديه أي بصمة في تكوين هذا التنظيم
منذ ما أصبح وزير هاجم العمال والموظفين وكل من يطالب بزيادة الرواتب.. أين تهذيب جبريل الذي تتحدث عنه

الموقف الكاتب الرابع:-

كيف بدأت حرب المكارثيون علي جبريل؟ بدأت من أول يوم تولي فيه الرجل حقيبة وزارة المالية ولأنهم لا يستطيعون المساس بذمته المالية استغلوا خطابه أمام عضوية حركته الذين كانوا رافضين أصلا لتوليه هذا المنصب والذي قال فيه وهو محق أنه وافق علي هذا المنصب لضمان استحقاقات السلام المالية فلفقوا الخطاب وخلقوا ضجة إعلامية معادية مفادها أن جبريل يريد تحويل ميزانية السودان لدارفور .

واذا توقف المنصف عند هذا الخطاب يجد أن الرجل محق لأن استحقاقات السلام هي مبالغ تافهة تتمثل في القليل الذي يمكن النازحين من العودة الي قراهم آمنين بعد أن شردتهم الحرب ودمرت كل قراهم فهل يعاب علي الرجل حرصه علي مايمكن جزء عزيز من أبناء الوطن الكرام العودة الي قراهم والعيش بين مواطنيهم موفوري الكرامة بعد إقامة جبريه في معسكرات نزوح علي أراضي دول أخري ؟ وهل قال اليساريون للشعب أن استحقاقات السلام ليست لدارفور وحدها بل حتي للشمال والذي يقرأ اتفاق مسار الشمال المعدل يعلم ذلك .

ثم أن حرص الرجل علي ضمان استحقاقات السلام لأن أهل اليسار ضد السلام من حيث المبدأ ومن أول يوم صرحوا بذلك واستمر الرفض الي الآن بحجج واهية وصلت الي درجة المطالبة بإلغاء اتفاق جوبا ولم يقدموا بديلا له وهم يعلمون أن إلغاء السلام يعني العودة الي مربع الحرب وهذا مايريدونه لأن أهل اليسار لا يستسيغون إلا العيش في جو ملبد بالصراعات.

رد مستر ظط الرابع:-

بالله عليك كيف تفكر انت.. هل أنت بشر مثلا 🤔 كيف تدافع عن استحقاقات السلام وانت دعمت انقلاب أوقف المجتمع الدولي تعهداتها بدفع استحقاقات السلام.. بأي منطق تتحدث.. ألم يخبرك تعليمك أن المواطن البسيط عندما يعمل مقارنة بوقت الحرب والسلام سوف يكتشف بسبب سياسة التحرير الاقتصادي التي بدون دعم دولي.. ان الحرب أفضل مليون مره من السلام لأن من يعمل المقارنة ليس مواطن تضرر من الحروب.

موقف الكاتب الخامس:-

ظهور نجاحات للرجل وتبني سياسة مالية هم نفسهم كانوا ينادون.. بها وهي سياسة الإعتماد علي الذات وعدم الدخول في ديون ترهق كاهل الدولة مستقبلا.. ورغم سعيهم لإفشال الرجل من خلال تأليب المجتمع الدولي ومؤسساته الماليه حتي تم إيقاف كل المال.. الذي خصص للفترة الإنتقاليه فإن صفوف الغاز والبنزين والرغيف تلاشت تماما وتم الإعتماد في آخر موازنة علي موارد الدولة الذاتية حتي تفاجأ اليساريون من صمود الرجل وسياساته وهم الذين كانوا يتوقعون الانهيار التام وإعلان الإفلاس خاصة بعد حملات العمالة التي قاموا بها ضد السودان والتضييق عليه ماليا للدرجة التي طلبوا فيها من المواطنين سحب أموالهم من البنوك وأن يرسل المغتربون تحويلاتهم من خلال السوق الأسود لإضعاف الجنيه مقابل العملات الأجنبيه.

رد مستر ظط الخامس:-

بالله عليكم انظروا الي هذا الرجل ينسب نجاحات لجبريل وهو ما عندو اي دور فيها.. ثم يأتي ويقول المغتربين رفضوا يحولوا عبر البنوك.. سألت نفسك سؤال.. ليه وقت حمدوك كانوا يقومون بالتحويل عبر البنوك وبعد الانقلاب رفضوا؟.. الإجابة ببساطة لأنهم عايزين حكم مدني.. ثم ما هي إدارة الدولة؟ .. هي انك تستطيع أن تقود الشعب وهو وراضي.. طيب شعب رفض يحول ليك عبر البنوك انت جاي تعاتب مين؟.. دا فشل ليك انت.. ونفس منهج الكيزان ظللت تبحث عن المؤامرة.. لأنك لم تستطيع أن تدير هذا الشعب ويرضي عنك... أما بقية مقال هذا الرجل ما عندو لازمه ولا يستحق الرد عليه... انظروا الي هذه العقلية التي تدافع عن جبريل تشعر أن الجهل وراثه في تفكيرها وتصرفاتها ونظرتها للدولة.

المنظومة للأخبار

أرباحك علينا

تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل

السودان ابو الدنيا

اخبار السودان

أسعار اليوم - أسعار العملات

خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية