القائمة الرئيسية

الصفحات

الصراع الدولي، و مصير حرب السودان، قراءة من أربعة جهات مختلفة فكريا وسياسيا تلتقي في مصير واحد

    

المنظومة اونلاين -  الصراع الدولي، و مصير حرب السودان، قراءة من أربعة جهات مختلفة فكريا وسياسيا تلتقي في مصير واحد


فهرسة المقال:-

  1. نوع المقال -  سياسي
  2. قسم المقال - المنظومة للأخبار 
  3. تاريخ المقال - ٩ مايو  ٢٠٢٥
  4. محتويات المقال - تقرير مخابراتي

دخول          دخول           دخول             دخول

المكتب الالكتروني لشركة المنظومة اونلاين  - دخول
متجر المنظومة اونلاين - دخول
عرض منتجات المنظومة اونلاين - دخول
واتس إدارة المبيعات - دخول
واتس إدارة الإستعلامات  - دخول
عرض منصات المنظومة - دخول

Mr.zett
إنضم إلى نادي المنظومة اونلاين و احصل على تخفيض في جميع منتجاتنا ..أضغط هنا

مدخل:-
قبل التعمق هذا التقرير الطويل، يمكنك فهمه بمشاهدة الفيديو ادناه عن الصراع الدولي في السودان



تقرير مفصل ادناه من ثلاث اشخاص ، من المنظومة اونلاين،  تج فيه كل ما تحتاجه لفهم المشهد السوداني الآن


التقرير الاول:-

كتبت تيسير عووضه الكلام الحااار وما بندار! :-

بعد كل تحرير واسترداد للمدن ورغم الفرحة كنت بجي أقول ليكم يا جماعة دي العملية الجراحية (العمل العسكري) ولازم وراها مضاد حيوي (حل سياسي) منعاً للإنتكاس والإلتهاب وربما البتر أو الوفاة 

وكتبت بوضوح الـ comeback أكعب من الهجوم الأساسي شجعوا الناس ديل يقعدوا كلهم يتفاهموا السودان ما حكر على زول

للأسف الشديد الإسلاميين ظنوا بكل الغباء والرعونة الفي الدنيا إنهم ممكن يرجعوا يستفردوا بحكم السودان براهم زي زمان وبدل يستفيدوا - وأنا هنا ما مشفقة عليهم - من الإنتصارات العسكرية الحققوها ويستثمروا فيها على الأقل شعبياً رجعوا تاني لغيهم القديم قبل حتى يكتمل النصر العسكري، والناس بقت تشوف التنكيل بالمدنيين جزافاً والإعدامات الميدانية على الهواء مباشرة وذبح البشر بكل وحشية ولا انسانية بحجة التعاون مع الدعم السريع هادمين في عيون وعقول الناس مفهوم الدولة والعدالة والقانون 

ورجعنا نسمع نفس خطاب التحقير والتخوين والإقصاء لكل من هو على غير هواهم 

العالم كلو شايف وسامع الكلام دا وأطلق ليهم إشارات إنذار لم يحسنوا إلتقاطها لكنهم أثبتوا للجميع إنو مافي أي فرق بينهم وبين الدعم السريع في الإجرام والإنتهاكات والوحشية 

التصعيد الأخير دا مؤسف جداً لكنو متوقع والأفدح إنو المرة دي انتقل لمستوى يفوق حتى قدرات الدعم السريع المعروفة والهجوم أصبح جوي وفي أكتر حتة حساسة وملتهبة في الكرة الأرضية حتى لو وضع الدعم السريع سلاحو وبكرة دي مشى نام في بيتو الهجوم الجوي شغال 

وسيتم من خلاله الضغط الشديد على الكيزان ونزع قرار الحرب واستمرارها من يديهم بالقوة بعد أن كان تقدمهم على الأرض ورقة رابحة جداً ورصيد شعبي يرفع حصة مشاركتهم في أي مشهد سياسي قادم 

اليومين الفاتوا ديل نظرة عابرة للحاصل حولنا وفي العالم بيورينا إنو أي مجال جوي مهما بلغت قوة تحصينه وحداثة دفاعاته فهو قابل للإختراق ودونكم صاروخ مطار بن غوريون ومسيرات مطارات روسيا (دفاعات السودان ومجالو الجوي يجي شنو قدام بتاع ازراييل ولا روسيا؟)

خلي التعنت وركوب الراس وسواقة الناس بالهتافية الفارغة وأوهام إستعادة الأمجاد القديمة تنجدهم وتنجدنا كلنا من الهاوية الوقعونا فيها لينا 36 سنة ..قليل من التعقل لا يضر

التقرير الثاني:-

تشر هشام عباس تقرير على صفحته على الفيسبوك يحمل التفاصيل الاتية:-

‏هذا التقرير من المفترض ان يقف كل سوداني عنده مطولاً ويعمل فكره وعقله ان كان قد بقى في هذا الوطن عقل ،، ما كنا نحذر منه يقع حرفياً والان نعيش فعلياً مرحلة صراع اقليمي ودولي على ارض السودان ،، كبار يلعبون فوق رؤوس وجماجم السودانيين وطرفي الصراع ما بين سعيد من داعميه وغاضب لداعم الخصم لم يفهموا حتى الان ان بلادهم هي التي تحترق … 

‏(( تحقيق استقصائي | السماء التي تحترق: كيف فضح استهداف قاعدة عثمان دقنة التدخل التركي السري في الحرب السودانية؟

‏في تطور دراماتيكي قلب موازين الحرب الدائرة في السودان، تعرّضت قاعدة “عثمان دقنة” الجوية في بورتسودان لهجوم مباغت بطائرات مسيّرة دمّر منظومات عسكرية متقدمة وطائرات مدنية وعسكرية، بينها طائرة البرهان الرئاسية. 

‏غير أن الضربة لم تكن مجرد عملية عسكرية محدودة، بل كشفت عن شبكة تدخل تركية متكاملة دخلت الصراع السوداني من بوابة الطائرات المسيّرة والخبراء العسكريين. هذا التحقيق يكشف خفايا التورط التركي، وأسباب استهداف القاعدة، والأسرار التي كانت تُدار من داخلها.

‏التدخل التركي: طائرات بدون طيار وخبراء عسكريون في مهمة سرية


‏في 26 أبريل 2025، هبطت في مطار بورتسودان رحلتان عسكريتان تابعتان لسلاح الجو التركي برقمَي TUAF737 وTUAF738، تحملان معدات عسكرية ثقيلة، وعلى متنها فريق من الخبراء العسكريين الأتراك ومجموعة من الطائرات المسيّرة من طرازي Bayraktar TB-2 وAkinci، وهي من أحدث الطائرات بدون طيار التي استخدمتها تركيا في مسارح حرب متعددة مثل سوريا وليبيا وأذربيجان.

‏مصادر أمنية مطلعة أكدت أن هذه الطائرات تم تسليمها إلى الجيش السوداني بترتيب مباشر بين أنقرة وقيادة الجيش السوداني في بورتسودان، ضمن خطة لتأمين غطاء جوي ميداني يسمح للجيش باستعادة بعض المواقع الاستراتيجية التي فقدها لصالح قوات الدعم السريع، خصوصاً في دارفور وكردفان.

‏الخبراء الأتراك باشروا فوراً في إعداد منصات التشغيل والتدريب على إطلاق هذه الطائرات من قاعدة عثمان دقنة الجوية، التي تحوّلت خلال أيام إلى مركز قيادة متقدم للضربات الجوية، بما في ذلك الغارة على مطار نيالا يوم 2 مايو 2025.

‏الضربة المضادة: الدعم السريع يستهدف العصب التركي في بورتسودان

‏ردًّا على غارة نيالا، شنّت قوات الدعم السريع في فجر 4 مايو هجوماً بطائرات مسيرة محلية أو إيرانية الصنع، استهدف منشآت محددة داخل قاعدة عثمان دقنة. 

‏التحقيقات الأولية تشير إلى أن الدعم السريع امتلك معلومات دقيقة عن طبيعة الأهداف داخل القاعدة، مما يعزز فرضية تسرب معلومات استخباراتية من داخل القاعدة.

‏أسفرت الضربة عن:
  • ‏•تدمير برج المراقبة الجوي لمطار بورتسودان.
  • ‏•تفجير مستودع ذخائر يحتوي على براميل متفجرة زنة 500 كغم.
  • ‏•تدمير طائرات عدة بينها:
  • ‏•طائرة نقل من طراز “إليوشن”.
  • ‏•ثلاث طائرات أنتينوف.
  • ‏•الطائرة الرئاسية التي يستخدمها عبد الفتاح البرهان.
  • ‏•مقاتلة FTC-2000 وطائرات تدريب من طراز K-8 كانت تحت الصيانة.
  • ‏•تدمير أجهزة تشويش وطائرات أكنجي وTB-2 تركية لم تُستخدم بعد.

‏الضربة تسببت أيضًا في مقتل وإصابة عدد من الفنيين الأتراك، مما استدعى تحركًا عاجلًا من أنقرة.

‏مغادرة صامتة: عملية إجلاء طارئة للخبراء الأتراك تحت جنح الليل

‏بعد 18 ساعة من الهجوم، وصلت طائرة إخلاء طبي مسجلة تحت الرقم TC-RSB وتتبع لشركة Redstar Aviation التركية، وهبطت في مطار بورتسودان عند منتصف الليل. المهمة كانت واضحة: إجلاء الخبراء الأتراك على وجه السرعة، بعد انهيار البنية التشغيلية التي أتوا لتفعيلها.

‏مصادر ملاحية تؤكد أن الطائرة غادرت بعد ساعتين فقط من وصولها، ما يؤشر إلى عملية منسّقة وسريعة تمت خارج أي إطار دبلوماسي علني، في محاولة لاحتواء الفضيحة وعدم إثارة الرأي العام التركي أو السوداني.

‏هذا الإجلاء الفوري يُعد بمثابة إعلان فشل المهمة التركية السرية في السودان، ويطرح أسئلة عن مدى تورط أنقرة في الحرب، ومصير التحالفات الإقليمية التي نشأت من رحم الأزمة السودانية.

‏سماء السودان باتت مكشوفة:-

‏ما حدث في قاعدة عثمان دقنة لا يمكن اعتباره ضربة عسكرية عادية، بل هو انكشاف استخباراتي واستراتيجي لحجم التدخل الخارجي في الحرب السودانية، ودليل على تطور قدرات الدعم السريع في الرصد والاستهداف الدقيق.

‏كما يفتح الباب أمام تحقيقات دولية محتملة حول تصدير السلاح واستخدام الأراضي السودانية كنقطة صراع لتجارب حربية أجنبية، مع احتمال دخول أطراف إقليمية جديدة في المعادلة المعقدة.))




Zaher Almnzoma Alaalmy
متجر المنظومة اونلاين
اضغط هنا - لمتابعة موقعي

التقرير الثالث:-

كتب محمد جمعة، المحسوب على نظام الاخوان المسلمين الاتي:-


أتوقع ـ وهذا مفروغ منه ـ أن تعكف جهات مختصة ومعنية بأمر الحرب على فحص وتحليل ظاهرة تواتر الهجمات الجوية بالمسيرات على شرق السودان وبالتحديد بورت سودان وكسلا وبمعدل يتصاعد وينخفض ولكنه لأيام ظل في ذات الوجهة . وآمل تبعا لذلك أن يكون الأمر عرضة لتناول موضوعي من الصحفيين والمحللين العقلاء ـ إن وجدوا ـ من باب التنوير والشرح ولأن إستيعاب ابعاد المسألة سيسهم في سوق الرأي العام إلى أفق لا يحققه التداول للأخبار والنشرات الخاصة بمواقع الإسقاط وحتى هذه وبشكل ما صارت تضاف إليها أحداث لم تقع ! وهي ملاحظة جديرة بالتوقف عندها وتفسيرها كذلك قد يشرح كامل الأمر أو يضيف إليه .

حسنا . على الصعيد الشخصي لا أميل لرواية وفرضية أن الهجمات نفسها رد فعل على هجوم الجيش الناجح والقوي والمفاجئ على تجهيزات حربية بجنوب دارفور . وأظن أن الهجمات الحالية بالشرق مقررة سلفا لكنها عجلت لشعور بأن الجيش حصل بشكل ما على تفوق نوعي في الهجوم الجوي سقطت معه نظرية الأمان القاطع الذي ظن ( الدعم) أنه حققه . أمر أخر أعتقد كذلك أن تركيز الهجوم على الشرق حاليا هدفه الظاهر عسكري لكن بشكل ما في الواقع هجين مختلط بين الغرض السياسي والإعلامي والمعنوي فيما تبدو الفرضية العسكرية البحتة فيه الأضعف . ولنبدأ بضعفها فأولا لا أعتقد أن الجيش بخبراته وتجربته لمدة عامين قد يجعل نقطة إمداده الرئيسية ومحطته في بورت سودان أو كسلا هذا لا يتسق وخارجة المحاور القتالية وتوجهات العمليات ولا مسارات خطوط الإمداد التي تكون طويلة من الشرق . وأما الفرضية العسكرية الثانية فهي أن الشرق قد يخضع الان لعملية (تليين) وتجهيز مسرح ! وحيث أن لا وجود لقوات عدو معلومة في نطاقات الولايات الشرقية فيكون الإحتمال وجود جيوب خلف الحدود وهذه غير واردة نظرا لطبيعة تعقيدات جوار السودان الشرقي وظروف إرتريا وأثيوبيا وشكل وضعية العلامة الحمراء لوضعيات تلك الدول وشواغلها نفسها على تلك الناحية 

تبقى إذن الفرضيات الأخرى واقربها وضع الجيش والحكومة والشعب في وضع خفض الرأس من كثافة النيران والدخان .والإثقال بالضغط المعنوي والحرج العام . بإيقاف الطيران وخلق أجواء أزمات سلع حيوية (ولو بتوظيف حالة القلق من الندرة في باقي الولايات) وصناعة أجواء خروج جماعي للسكان والضيوف وتكاثر بيانات التنبيهات من البعثات الدبلوماسية وشد الأنظار بالكامل شرقا بالتزامن مع ترتيبات تجري بالغرب ـ حيث مواقع الدعم ـ خاصة بتحسينات لتجهيزات وإستحكامات من غير المعتاد والانفتاح قليلا بما يجعل كردفان نقطة أمامية اقرب الخرطوم ودفاع عن دارفور . مترافقة مع التعجيل بإعلان لحكومة موازية تستفيد من حالة الشلل السياسي والإحباط العام لخصمها وربما شكوك بعض الأطراف والدول لتعلن عن نفسها بين يدي مهرجان لتقاسم الإعتراف تحت ظروف هذه الربكة 

للحديث بقية وفيه فرضية ساشرحها وراي فيها أنها تتعلق بخلق ظروف لطرف داخلي بخلق أحواء إستياء وراي عام . وصناعة ظرف لارتكاب حماقة بمغامرة بمحافظات إدراك ما يمكن إدراكه ولكن بشكل يتسق مع مخطط الجهة الرئيسية أو الأطراف الخارجية التي تنفخ اوار المسيرات



واتس إدارة الإستعلامات  - دخول
عرض منصات المنظومة - دخول

Almnzoma Online

أنت الان في اول موضوع
author-img
زاهر المنظومة العالمى Zaher Almnzoma Alaalmy رئيس جمهورية نفسى (مستر ظط)

تعليقات