المنظومة مستر ظط - انتهي عهد الصالون السياسي يا برمة ناصر، و اليكم قراءة في العلمية السياسية أين غرفتها السرية، هزيمة الكباشي لا تستحق أن يحرك الجيش من أجله دبابة يا هؤلا
فهرسة المقال:-
- رقم المقال - 752
- قسم المقال - المنظومة للأخبار
- تاريخ المقال - ١٤ مارس ٢٠٢٣
- محتويات المقال - ( تمهيد - قراءة اولي - قراءة ثانية - قراءة ثالثة - قراءة رابعة - قراءة خامسة - قراءة سادسة)
تمهيد :-
من أحدث المقالات مقال بعنوان - البرهان يحتفل بهزيمة كباشي بطريقته، و الايقاد تقول لا مكان لمصر في أحداث الايقاد، قراءة مخابراتية في تطورات القرن الافريقي.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - احتفال إثيوبي بانتصار آبي أحمد و هزيمته ل"مصر" و كباشي في جوبا، و الخارجية تبرر فشل و هزيمة العسكر في جوبا بفشل جديد، قراءة في التكتيك الدولي.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
نافذة المنظومة:-
زاهر المنظومة - قراءة اولي :-
بقيادة برمة ناصر، وقعت قيادات سياسية ممثلة لـ(11) كياناً وحزباً سياسياً وجهات مُستقلة، بياناً مُشتركاً، شدد على ضرورة التسامي بشأن الخلافات السياسية من أجل مصلحة البلاد
وناشدت خلال اجتماع بمنزل رئيس حركة تحرير السودان، مني أركو مناوي، القوات النظامية بالتحلي بضبط النفس وتفويت الفرصة على القوى التي تستهدف وحدة البلاد وأمنها
و كان سبب البيان هو تعرض كباشي الي هزيمة تاريخية، تم شرحها في المقالات الاتية:-
- مقال بعنوان - البرهان يحتفل بهزيمة كباشي بطريقته، و الايقاد تقول لا مكان لمصر في أحداث الايقاد، قراءة مخابراتية في تطورات القرن الافريقي.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
- المقالات مقال بعنوان - احتفال إثيوبي بانتصار آبي أحمد و هزيمته ل"مصر" و كباشي في جوبا، و الخارجية تبرر فشل و هزيمة العسكر في جوبا بفشل جديد، قراءة في التكتيك الدولي.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
مستر ظط - قراءة ثانية :-
ما زال برمة ناصر و من معهم في البيان، يعتقدون أن الصالون السياسي الذي كان أحد الأدوات السياسية منذ الإستقلال يعتبر كأداة ما زال مستمر
و لكن في الحقيقة لم يعد الصالون السياسي احد الأدوات السياسية المعتمدة بعد ثورة ديسمبر المجيدة
و يجب أن تتعلم الأحزاب و الحركات كما تعلم كباشي و العسكر أمس، أن هناك غرفة تتحكم في المشهد السياسي، و هذه الغرفة هدفها الأساسي فك الارتباط مع مصر، بالتالي الأحزاب التي تسعي الي عرقلة عودة حمدوك عليهم أن تفهم الدرس حتي لا يكون مصيرها مثل مصير كباشي
قوة المنظومة:-
المنظومة - قراءة ثانية:-
فلتحذر مركزية “قحت” المحاصصات والمماحقات... عنوان مقال كتبه.. إبراهيم سليمان
قال: بات في حكم المؤكد ، أنّ حكومة الإطاري ستتشكّل آجلا أم عاجلا، لأن الخيارات الأخرى أصبحت صفرية ، ذلك أن البرهان وحميدتي ، أعقلا من أن يشعلا حربا أهلية ، لا تبقِ ولا تذر . فهل تستطيع قيادات “مركزية قحت” أن تمسك نفسها عن شهوة السلطة ، وتترك الحكم للآخرين بأمرها؟ أم أنهم يرتكزون على المثل القائل: “إن لم تكفِ الوليمة أهل الدار ، تحرم على الجيران”. البحّارة يقولون الماء كذّب الغطّاس
إسناد المهام الدستورية ، والعمل التنفيذي لتكنقراط ، يؤمنون بثورة ديسمبر ، ومستعدين للتضحية عن مبادئها إلى آخر رمق ، مرتكزين خارج أسوار الأحزاب السياسية ، أو محتفظين “بالريدة” في أقماط السر والكتمان على أقل تقدير ، هذا الأمر ، سيكون أول اختبار حقيقي لتكتل الحرية والتغيير ــ المجلس المركزي ، وهي الآلية التي ستقطر حكومة الفترة المقبلة ، إن نجحت فيه، قد تستمر في المسير ، وإن حادت عنها ، ليس من المتوقع، أن يقول أحد “جر” لأيّ كلب سلطة ، إن شال الحكم منهم في وضح النهار . وإن كرر السيد محمد الفكي عبارته الشهيرة “هبوا لنجدة ثورتكم” لا سمح الله ، حينئذ ، كأنه كمن يؤذن في مالطة.
المنظومة - قراءة ثالثة :-
أضاف الكاتب، لسنا مبالغين ، أن قلنا ، أن انتهاج “المحاصصات” لتشكيل الحكومة الانتقالية الأخيرة ، كان من أكبر الأخطاء التي عجّلت بسقوطها انقلابياً ، وبالإضافة إلى تلك المنهجية المعيبة ، فإنّ “قحت” تصرفت بعدم مسئولية ، في معايير اختيار بعض الوزراء الحزبيين، الذين كانوا وصمة عار لحكومة الثورة التي ضحت بأرتالا من الشهداء . وما كانت لتك الفضيحة الوزارية
المتمّحص للمشهد السياسي السوداني ، يرى أنّ ذات قيادات “قحت” تتصدر الواجهة الآن ، وهم شباب بانت عليهم بشائر النضج السياسي ، ولا يقّدر تضحياتهم ولا يثمّن بسالتهم إلا جاهد أو مكابر ، والعشم ألاّ يهنوا وألاّ يستكينوا لرغبات النفس الأمّارة بالسوء ، ويقعوا في أخطاء الفترة الانتقالية الأولى ، وأن يلتزموا بما عاهدوا الناس عليه ، أنّ قسمة السلطة لا تكون بالمحاصصات الحزبية ، كما كانت في حكومتها الأخيرة.
المنظومة - قراءة رابعة :-
أضاف الكاتب، المماحقة لغوياً ، تعني النقصان والتهلكة أو الاضمحلال (يَمْحَقُ اللهُ الرِّبَا) وسياسيا لا يخرج تعريفها عن المراوغة الفارغة “واللف والدوران” حول الذات وحول الأجندات ، من أجل تحقيق مكاسب للجهات الاعتبارية ، دون اعتبار لمصالح البلاد والعباد ، ودون اعتبار للسياق المرحلي الهش ، والذي لا يحتمل تأجيل الجداول الزمنية “الإطارية” يوما واحدا
ترث الأحزاب السياسية السودانية، “المماحقات والعكننة” أبٍ عن جد ، لم يحيد عنهما جيل من الأجيال ، كأنها جينات ترضع مع حليب الأمهات
على مركزية قحت ، أن تكون عملية، ترنوا إلى التوافق الخلّاق ، فلا مجال “للعكننة”، ولا وقت لإرضاء مدمني الجدال ، وهواة التنظير الفطير. لا مبرر لاستحضار نتائج آخر انتخابات شرعية نزيهة بمناسبة وبدونها ، وليعلم الجميع أنّ الحكومات الانتقالية هي حكومات توافقية ، تستند على الشرعية الثورية ، ولم ولن تحظَ بإجماع كافة قطاعات الشعب ، ولابد من تقديم تنازلات ، وأن يتواضع الجميع من أجل المصلحة العامة ، وتجنب نفش الريش المزيف في غير محله
إن زهدت قوى الحرية والتغيير ـ المجلس المركزي في السلطة، وتغلّبت على المماحقات ، وركلت العكننة ، نضمن لها العبور ، إلى صناديق الانتخابات ، وإلاّ فلا يلومنّ إلا نفسها.
المنظومة - قراءة خامسة:-
بيان برمة ناصر و مبارك الفاضل و مناوي و آخرين أمس.... هذا يعتبى كلام ونسه ساااي.. في زمن حسم اي دور لصالون سياسي.. الذي يرغب ان يشتغل سياسة يطلع بيان باسم حزبه أو تحالفه، اما شغل الهبل هذا ما بياكل عيش
ثم ثانيا، دعوة شنو للقوات المسلحة بضبط النفس يا هؤلاء، كل الموضوع كباشي الذي يتحرك بأمر من مصر تم تعليمه درس لن ينساهو.. و اكيد الهزيمة التي تعرض لها في جوبا، الجيش لن يحرك من أجله دبابه ... الموضوع ببساطة يا يقدم استقالته، أو تتم الإقالة أو يقول للرصة و المنصة انا اسف
بس هزيمة كباشي دي درس للجميع للأحزاب و الحركات و العسكر، المشهد السياسي السوداني من زمان قلت ليكم في قوة خفية متحكمة فيه.. و أعطيكم سر، الأزمة بين سلفاكير و نائبه مسرحية عشان يتم توجيه ضربة قاضية لمصر.
المنظومة - قراءة سادسة :-
يا ريت كل من فكر أو ناوي يفكر أو حتي مجرد احساس بالتفكير في عرقلة عودة حمدوك المؤسس، أن يتعلم من درس هزيمة مصر و كباشي أمس
المعركة الآن يا تكون عميل لمصر بشكل مباشر و تضرب مثل كباشي، يا تكون عميل متردد لمصر و برضو سوف تضرب مثل جبريل و مناوي، أو تفكر تبقي عميل لمصر بطريقة غير مباشرة سوف تضرب داخل حزبك.. لأن من يفكر في عرقلة عودة حمدوك فهو عميل لمصر و دا أسوأ من جبريل و مناوي و كباشي، و معركتنا معه كسر عظم عدييييل.
اخترنا لك:-
للاطلاع علي أحدث المقالات يمكنك الدخول الي أقسام الموقع الإلكتروني و اختيار ما تشاء للاطلاع عليه و هي :-
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط