القائمة الرئيسية

الصفحات

صحيفة المنظومة الألكترونية إحدى منصات شركة المنظومة اونلاين

عودة حمدوك المؤسس ليس موضوع نقاش، وإنما تعليمات تنفذ، و إليكم الدليل

 

موقع المنظومة مستر ظط


موقع المنظومة مستر ظط





  1. خارطة أرباحك علينا 
  2. خارطة الموقع الإلكتروني 

زاهر المنظومة العالمى - مستر ظط



المنظومة مستر ظط - عودة حمدوك المؤسس ليس موضوع نقاش، وإنما تعليمات تنفذ، و إليكم الدليل 

فهرسة المقال:-

  1. رقم المقال - 537
  2. قسم المقال - مقالات قراءة وتحليل 
  3. تاريخ المقال - ١٣ يناير ٢٠٢٣
  4. محتويات المقال - ( تمهيد - مدخل عام - قراءة اولي - قراءة ثانية - قراءة ثالثة) 

تمهيد :-

من أحدث المقالات مقال بعنوان - رسالة من حمدوك تضع اساس العملية السياسية، و موقف القوي السياسية من عودة المؤسس.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا 


و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - اهم و أخطر و اقوي توصيات مؤتمر لجنة التفكيك، و ارتفاع مفاجئ للدولار في تداولات نهاية الاسبوع.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا 


نافذة المنظومة:-

  1. للانضمام الي FW أو دعمها ماليا و سياسيا أضغط هنا
  2. للدخول الي قناتي علي اليوتيوب أضغط هنا
  3. للدخول لقروبات الواتس أو التيلجرام أضغط هنا 
  4. لمعرفة أسعار اليوم أضغط هنا
  5. للتعرف أو تحميل تطبيق بنك السودان المركزي للعملة الوطنية اضغط هنا

مدخل عام:-

عبر الجريدة كتبت صباح محمد الحسن لا تحفظ على حمدوك مقال مميز و جميل يستحق الوقوف عنده


 بدأت بالقول… ولو سأل برمه كثير من الشعب  السوداني عن مدى قبولهم لعودة رئيس الوزراء  السابق لجاءت اجابتهم ايضا ، بأن  لا تحفظ على حمدوك. 


قوة المنظومة:-

  1. معدل الزيارة من 4 يوليو 2022 و حتي 4 يناير 2023 = 1,165,111
  2. للاعلان و الترويج في منصات المنظومة أضغط هنا

قراءة اولي :-

قالت صباح: شدد رئيس حزب الأمة القومي اللواء برمة ناصر في حديثه  لـ(الجريدة) على ضرورة أن يتميّز المُرشح لمنصب رئيس الوزراء بمقدرات وعلاقات دولية واسعة مع الإدارات التنفيذية للبنوك الدولية والإقليمية للاستفادة منها في دفع عجلة تنمية البلاد ، وقال هناك بعض الأصوات  التي تنادي بعودة رئيس الوزراء السابق الدكتور عبدالله حمدوك، واردف (نحن لا نمانع في عودته، وليس لدينا تحفظات عليه، واستدرك الأمر متروك للدكتور حمدوك، سيما ان البلاد تمرُ بأوضاع قاسية من كل النواحي، مما يتطلب من الجميع تقديم مزيداً من التنازلات والتضحيات من أجل تدارك الموقف) .


و أضافت، حديث رئيس حزب الأمة ونفيه عن عدم تحفظ قوى الحرية والتغيير على عودة حمدوك  في هذا التوقيت يعني أن قحت التي كانت تتحفظ فعلياً ، رأت ضرورة التخلي عن هذا التحفظ ،  لأن عدم التحفظ على حمدوك  ليس صحيحاً فهناك اصوات عالية  داخل قحت لا تريد عودة الرجل لأسباب ثانوية  ، لكن يبدو  ان قحت وعبر تصريحات برمة ارادت أن تفتح ابوابها المغلقة في وجه حمدوك ،  فحديث برمة لا يأتي عرضاً فالرجل عراب الإتفاق ومن اوائل الذين طرحوه وتبنوا فكرته ، اذن هذه إشارة خضراء في طرقات عودة الرئيس السابق ، الذي إن رحبت به قحت فستكفر عن سيئاتها حقاً لأن هناك من يرى انها  كانت واحدة من الأسباب التي عجلت برحيل حمدوك ودفعته للإستقالة .


قراءة ثانية:-

و أكدت، تخلي قحت عن هذا الرفض  تدفعه عدة أسباب أولها ان طاولة الترشيحات لهذا المنصب تعاني شُحاً واضحاً في الاسماء أدت إلى   خلق ( أزمة ) حقيقة إسمها رئيس وزراء وأن مساحات الخيار الآن ضيقة للغاية ، تنحصر جُلها في خياري (الباري وحمدوك ) 


و أضافت الكاتبة، ثاني الأسباب الذي يجعل قحت تفكر جلياً في امكانية عودته، هو أن الوقت يتسرب من بين يديها فالمرحلة النهاية للعملية السياسية بدأت،  دون ان تسمي قحت رئيس وزراء ، فعودة حمدوك تختصر على قحت مشقة  الاختيار ، و ( تريح أُذنها ) من   الضوضاء  الذي قد  تسببه ضجة الرفض والقبول جراء طرح شخصية أخرى


ثالثاً ان هذا التصريح لم يسبقه تصريح مشابه له قبل الاتفاق الاطاري او بعده من قبل قيادات قوى الحرية والتغيير فجميع  القيادات  التي صرحت عن عودة حمدوك لم تتحدث عن ( عدم تحفظ )  بل كانت تهرب بإجابة واحدة (هذا الحديث سابق لآوانه ) ومن قحت من قطع عدم عودته ، ومنها من صرح برفضه علناً ، لكن برمة خرج ليفصح عن مشاعر أخرى طازجة. 


قراءة ثالثة:-

و أضافت، كما أن برمة عندما أراد ان يؤكد عدم تحفظ قحت سبقها بذكر مواصفات ما تطلبه الوظيفة والتي تنطبق على الرجل ( مقدرات وعلاقات دولية واسعة مع الإدارات التنفيذية للبنوك الدولية والإقليمية ) وكأنه يمهد لعودة حمدوك بقصد أو بدونه


هذا بجانب ان قحت  تبحث إلى مزيد من المباركة لإتفاقها من  قبل الشارع الثوري الرافض للتسوية ذلك الذي  ليس له انتماء حزبي يهتف تحت مظلته  ، فحمدوك  يتميز بشعبية كبيرة وسط  الرافضين والموافقين على الاتفاق هذه حقيقة حتى لو رفضتها قحت لكنها لابد ان تتعامل معها بعقلية أكبر فالخيار يأتي في مصلحتها ويعمل على رفع إسهمها ورصيدها في بنوك القبول والرضا ، وربما يجدد أواصر الثقة بينها وبين الشارع المتخوف من انهيار الإتفاق ، فإن قبلت قحت عودة الرجل ووافق  هو على العودة  ، فقحت بذلك تكون قد نجحت في بناء جدار جديد اكثر صلابة لحماية إتفاقها ، حمايته  من التصدع  ، وتقلل به أيضاً  مشاعر السخط عند الكثير من  الرافضين ، فاتفاق حمدوك والبرهان هزمه رفض (قحت) ،  لكن الاتفاق الإطاري يجعل قحت وحمدوك والشارع الموافق على التسوية في خط واحد ، وهنا تكون ادوات  مجابهة الظروف التي تهدد الإتفاق أقوى بكثير من قبل فقوى الحرية والتغيير مثلما أقرت أن ثمة أخطاء عديدة صاحبت الفترة السابقة  وتعمل الآن على تلافيها ، فحمدوك نفسه يعلم أن أخطاء عديدة  لازمت مشواره ، فالذي يجعل قحت تخضع تجربتها للتصحيح والمعالجة ،يمكنه ايضا ان لا يمنع حمدوك من ان يضع تجربته تحت النظر والمراجعة ، فالوقت الآن ليس في صالح الجميع ، فرجل بدأ عمل كبير  وقطع فيه خطوات واضحة  ،  يمكن ان يأتي ليكمله دون جهد ومشقة ، ولو سأل برمه كثير من الشعب  السوداني عن مدى قبولهم لعودة رئيس الوزراء  السابق لجاءت اجابتهم ايضا ، بأن  لا تحفظ على حمدوك . 






زاهر المنظومة العالمى - مستر ظط





اخترنا لك:-

للاطلاع علي أحدث المقالات يمكنك الدخول الي أقسام الموقع الإلكتروني و اختيار ما تشاء للاطلاع عليه و هي :-



author-img
زاهر المنظومة العالمى Zaher Almnzoma Alaalmy رئيس جمهورية نفسى (مستر ظط)

تعليقات

lastPost