قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
المنظومة مستر ظط - ما بين تسوية سرية من عدمها، قراءة في دفتر الأزمة السودانية السياسية و الحل المختفي
محتويات المقال:-
- تمهيد
- قراءة اولي
- قراءة ثانية
- قراءة ثالثة
- قراءة رابعة
تمهيد:-
من أحدث المقالات مقال بعنوان - يضغط و يخلط الاوراق ويضع مسار واحد للحل، أو استمرار الأزمة، و الشيوعي في موقف محرج و ضاغط .. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
و كذلك من أحدث المقالات مقال بعنوان - يكشف أسباب الحوار السري، و موقف جديد لمناوي، و يؤكد لم نرفض دستور المحامين و لكن.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
قراءة اولي:-
كنت من اول المنصات التي تحدثت عن وجود تسوية سرية.. و لكن دائما قيادات في قوي إعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي تنفي ذلك.. رغم تصريحات النظام البائد و قوي إعلان الحرية والتغيير التوافق الوطني.. التي تؤكد دائما أن هناك اتفاق ثنائي تم
و آخر تصريحات للنظام البائد تصريح عبد الله مسار.. حيث قال: التسوية المقترحة تبعد كل الشعب وتسلم الأمر لأقلية سياسية لتنفذ المشروع العلماني الليبرالي الجديد.
قراءة ثانية:-
كما نشرت في مقال سابق.. ان هناك اتفاق ثنائي تم تسليمه الي الآلية الثلاثية ( يونيتامس - إيقاد - الإتحاد الأفريقي ).. وان مهمة الآلية عرض الاتفاق علي بقية القوي السياسية
أمس الآلية الثلاثية تلتقي الحزب الشيوعي السوداني وحزب المؤتمر الشعبي والجبهة الثورية السودانية .. وبهذا يكون جميع القوي السياسية إلتقت الآلية و من المؤكد تم إطلاعها علي الاتفاق الذي تم.
قراءة ثالثة:-
بما انو أشرت في مقال سابق انه هناك اختلاف وحيد في رئاسة المكون العسكري للمجلس الأعلى للأمن و الدفاع.. و اضح أن قوي أعلان الحرية والتغيير المجلس المركزي وافقت علي رئاسة المكون العسكرى للمجلس..أو سوف تستجيب بسبب ضغوط المكون العسكري.. و لكن السؤال هل البرهان سوف يكون مستمر في المشهد العسكري؟
و كما شرحت كثيرا.. ان وجود البرهان حتي في المشهد العسكري وخروجه من المشهد السياسي يعتبر هذا اكبر مهدد لنجاح التسوية القادمة
من خلال كل ذلك تعتبر الخطوة القادمة من الآلية الثلاثية.. هي إعلان الاتفاق السياسي وإعلان القوي السياسية الداعمه له.
قراءة رابعة:-
قال القانوني ورئيس لجنة التحقيق في فض الاعتصام نبيل أديب إن المخرج القانوني والدستوري من الوضع الراهن هو العودة للوثيقة الدستورية.. وبحسب رأيه فإن مشروع الدستور الانتقالي المطروح من اللجنة التسييرية لنقابة المحامين يخلق مشاكل أكثر مما يحلها. وتساءل "أديب" عن الجهة التي تمتلك سلطة إصدار دستور انتقالي؟.. واضح أن الدساتير تصدرها السلطة التأسيسية وليس لدينا الآن سلطة تأسيسية.. بحسب "سوداميديا"
موقف أديب شرحناهو في السابق أن التسوية القادمة سوف ترجع البلاد اولا للوثيقة الدستورية القديمة.. و من ثم يفتح حوار مباشر حول الدستور الجديد أو مشروع الدستور الانتقالي لسنة ٢٠٢٢ الصادر من اللجنة التسييرية لنقابة المحامين.
المنظومة للاخبار |
أرباحك علينا |
تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل |
السودان ابو الدنيا |
اخبار السودان |
أسعار اليوم - أسعار العملات
خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية
قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط