قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
المنظومة للاخبار - أمريكا تشترط والإمارات تخطر البرهان وإستقبالات حاشدة في إنتظار حمدوك وهجوم علي القوي السياسية الفاشلة
محتويات المقال:-
- تمهيد
- المعهد الامريكي
- الأحزاب فاشلة
تمهيد :-
أحدث المقالات بعنوان.. إنهيار التسوية وحمدوك يغادر أبوظبي وتسريبات مبشره من الامارات وآخر أخبار المشهد السياسى السوداني.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا.... إضافة إلي مقال بعنوان.. أحداث المشهد السياسي السوداني وتطوراته - قراءة متكاملة من - زاهر المنظومة العالمي.. للاطلاع علي المقال أضغط هنا
نعم حمدوك وافق كما ذكرنا في مقال سابق قبل قليل اذ وافق علي العودة لقيادة الحكومة.. ولكن الجديد من مصدر مطلع أن الإمارات تبلغ البرهان رسميا أن الولايات المتحدة الأمريكية أكدت لن تتعامل مع شخص إلا حمدوك وأنها..لا تثق في القوي السياسية بسبب ان معظمها واقع رهينة عند النظام المصري
من ناحية أخري أعلنت العديد من المنصات ومنظمات المجتمع المدني.. رغبتها في تنظيم حشد كبير لاستقبال حمدوك عند عودته
المعهد الامريكي:-
هاجم الكاتب الصحفي ساتي القوي السياسية.. ووصفها انها هي صحابة الفشل منذ التاريخ.. وان العراقيل التي وضعت أمام حمدوك كلها من الأحزاب الفاشلة
واضاف الطاهر ساتي.. من يطّلع على آخر تقرير صادر عن معهد أبحاث السياسة الخارجية الأمريكية... وقد نشرته (اليوم التالي) يوم الخميس الفائت.. يكتشف أن النشطاء يشكون العساكر للدول الخطأ.. ومنها أمريكا التي يشكون إليها كثيراً.. لقد أرجع تقرير هذا المعهد الأمريكي فشل القيادات المدنية في السودان بشأن إنجاز التحول المدني إلى ما أسماها بصعوبة توحدها، ثم لفقدان القوى المدنية رؤية سياسىية لإدارة الحكم
وحول التقرير ويقول تقرير المعهد بالنص: (فشل المدنيون في بناء رؤية سياسية متماسكة، مما أفضى إلى فشل التحولات المدنية)، وليس هذا فحسب... بل يرى المعهد بأن معطيات هؤلاء المدنيين – يقصد النشطاء طبعاً – كانت السبب الأساسي لفشل رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك في إصلاح الدولة.. أي بعجزهم عن توحيد أحزابهم، ثم لفقدانهم رؤية لإدارة السلطة، لهذا وذاك عجز حمدوك عن إصلاح الدولة
ومعهد أبحاث السياسة الخارجية الأمريكية، تأسس في العام 1955، متخصص في نشر تقارير الباحثين، بغرض تطوير السياسات الداعمة لمصالح أمريكا.. وهذا يعني أن هذا المعهد يختلف عن لجنة تسييرية المحامين... بحيث أنه من سواعد دولة المؤسسات.. أمريكا دولة مؤسسات، وليست (دولة شلليات)، ومن المؤسسية الرجوع إلى المعاهد البحثية والمتخصصة في صناعة القرار.
الأحزاب الفاشلة:-
وعندما وصفهم بفاقدي الرؤية لإدارة الحكم، فالمعهد الأمريكي لم يأتِ بجديد، فالنشطاء اعترفوا بذلك قبل فقدانهم للسلطة بأسبوع.. (جئنا بشعار تسقط بس.. وبعد السقوط لم يكن لنا تصور للحكم)، قالها هكذا جعفر حسن، الناطق الرسمي باسم قوى الحُرية، في منتدى التيار (7 أكتوبر 2021).. كانوا يُعارضون فقط، ولم تحدثهم أنفسهم – طوال عقود المعارضة – بوضع تصور لإدارة البلد في حال وصولهم إلى السُلطة.. أو ربما كانوا يظنون بأن التهريج يكفي بحيث يكون برنامج عمل
وأضاف ساتي.. وعلى كل، بما أن هذا حالهم حسب وصف المعهد الأمريكي، فمن الخطأ أن يهدر رئيس المجلس السيادي والقائد العام للقوات المسلحة الزمن في (الطبطبة).. فالشاهد، هناك مبادرات في الساحة، وهناك تحالفت، وهناك (قواسم مشتركة) بين هذه التحالفات والمبادرات، منها فترة الانتقال وحكومة الكفاءات المستقلة، وغيرها.. وبالقواسم المشتركة، يُمكن تشكيل الحكومة، وصياغة خارطة الطريق.
المنظومة للأخبار |
أرباحك علينا |
تغطية - أفكار دولة - معلومات مهمة - تحليل |
السودان ابو الدنيا |
اخبار السودان |
أسعار اليوم - أسعار العملات
خارطة أرباحك علينا - قسم خاص بمقالات في كيف اعمل هذا؟.. وكيف أصبح هكذا؟.. في مجال الخدمات المالية وإعداد المشروعات وخطط العمل والإجراءات اللازمة والحكومية
قروبات الواتس والتليجرام - أضغط هنا |
تعليقات
إرسال تعليق
موقع زاهر المنظومة العالمي - مستر ظط